أكد ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أن الرقمنة أحد الأدوات الأساسية لتسهيل الخدمات المقدمة للمغاربة المقيمين بالخارج تنفيذاً للتعليمات الملكية السامية.
و قال بوريطة،يوم الثلاثاء في جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس المستشارين، أن التوجيهات الملكية الواضحة تروم تيسير الخدمات المقدمة لأفراد الجالية المغربية بالخارج، وذلك من خلال اعتماد الرقمنة كأداة أساسية لتجويد العمل القنصلي.
أكد وزير الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أن هذه المملكة المغربية تتهيأ لعملية مرحبا 2025، التي تتم...
اشترك في النشرة الإخبارية لتصلك التحديثات الجديدة يوميًا
كن أول من يعلق على هذا المقال
احصل على آخر الأخبار والتحديثات مباشرة إلى بريدك الإلكتروني